طالب عدد من أهالي مركز الموسم في منطقة جازان بفتح فروع للبنوك المحلية، خاصة وأنهم يقطعون مسافة 30 كلم باتجاه صامطة لإنهاء معاملاتهم المالية أو سحب مبالغ مالية، وخاصة للموظفين ومستحقي الضمان الاجتماعي.
وأوضح لـ«عكاظ» المواطن حسن طاهر عريبي أن مركز الموسم يعد من المراكز المهمة في المنطقة، ويعاني سكانه أشد المعاناة في تعاملاتهم المالية، نظرا لعدم توفر أفرع للبنوك أجهزة صرف آلي، ومن بين السكان موظفون ومستحقو الضمان الذين يضطرون لقطع مسافات طويلة لاستلام رواتبهم ومستحقاتهم الشهرية، ومنهم أرامل كبار سن وعجزة.
من جهته، أبدى كل من إبراهيم عبدالله عريبي، حسين أزيبي، علي طاهر عاتي، محسن حمد، حسن حمد ومحمد حمد عن أملهم في رؤية البنوك المحلية وقد فتحت فرعا لها في المركز، حتى ينعم المواطنون بخدمة بنكية تجنبهم مشقة الانتقال إلى المناطق المجاورة للحصول على هذه الخدمية الضرورية على حد قوله.
بدوره، أكد مدير مستشفى الموسم العام طاهر معبر عريبي حاجة الأهالي وموظفي المستشفى للخدمات البنكية في المركز، وقال: «دوام المستشفى ينتهي بعد صلاة العصر في نفس الوقت الذي تغلق فيه البنوك أبوابها، خاصة وأن أقرب بنك يبعد عن المركز بمسافة تزيد عن 30 كلم».
وأضاف: «يتلهف الجميع عند نهاية كل شهر لاستلام راتبه، لذلك يضطرون إلى التوجه إلى محافظة صامطة بعد نهاية الدوام لاستلام مستحاقتهم الشهرية، وأحيانا يجدون البنوك وقد أغلقت أبوابها، أو تكون أجهزة الصراف معطلة أو خالية من السيولة النقدية».
وتمنى كل من محمد حسن عريبي، حمد محمد، عوض القحطاني، إبراهيم عقيلي، حسين معبر، طاهر عريبي، محمد عاتي، علي قيسي، علي فوزي، حمد قيسي، محمد وأحمد وعلي أزيبي وأبو طالب قيسي، رؤية فرع لأحد البنوك وأيضا أجهزة الصراف الآلي في المركز، حتى ينعموا بخدمات بنكية تسهل إجراءات معاملاتهم المالية بيسر وسهولة.
وأوضح لـ«عكاظ» المواطن حسن طاهر عريبي أن مركز الموسم يعد من المراكز المهمة في المنطقة، ويعاني سكانه أشد المعاناة في تعاملاتهم المالية، نظرا لعدم توفر أفرع للبنوك أجهزة صرف آلي، ومن بين السكان موظفون ومستحقو الضمان الذين يضطرون لقطع مسافات طويلة لاستلام رواتبهم ومستحقاتهم الشهرية، ومنهم أرامل كبار سن وعجزة.
من جهته، أبدى كل من إبراهيم عبدالله عريبي، حسين أزيبي، علي طاهر عاتي، محسن حمد، حسن حمد ومحمد حمد عن أملهم في رؤية البنوك المحلية وقد فتحت فرعا لها في المركز، حتى ينعم المواطنون بخدمة بنكية تجنبهم مشقة الانتقال إلى المناطق المجاورة للحصول على هذه الخدمية الضرورية على حد قوله.
بدوره، أكد مدير مستشفى الموسم العام طاهر معبر عريبي حاجة الأهالي وموظفي المستشفى للخدمات البنكية في المركز، وقال: «دوام المستشفى ينتهي بعد صلاة العصر في نفس الوقت الذي تغلق فيه البنوك أبوابها، خاصة وأن أقرب بنك يبعد عن المركز بمسافة تزيد عن 30 كلم».
وأضاف: «يتلهف الجميع عند نهاية كل شهر لاستلام راتبه، لذلك يضطرون إلى التوجه إلى محافظة صامطة بعد نهاية الدوام لاستلام مستحاقتهم الشهرية، وأحيانا يجدون البنوك وقد أغلقت أبوابها، أو تكون أجهزة الصراف معطلة أو خالية من السيولة النقدية».
وتمنى كل من محمد حسن عريبي، حمد محمد، عوض القحطاني، إبراهيم عقيلي، حسين معبر، طاهر عريبي، محمد عاتي، علي قيسي، علي فوزي، حمد قيسي، محمد وأحمد وعلي أزيبي وأبو طالب قيسي، رؤية فرع لأحد البنوك وأيضا أجهزة الصراف الآلي في المركز، حتى ينعموا بخدمات بنكية تسهل إجراءات معاملاتهم المالية بيسر وسهولة.